أكدت ماريا كارييفا أخصائية علم المنعكسات، يساعد الوخز بالإبر مع طرق أخرى على التغلب على آلام مختلفة
وتشير في حديث لـ Gazeta.Ru إلى أن الوخز بالإبر مع طرق أخرى يساعد على علاج الالتهابات العضلية ولفافتها والمتلازمات الجذرية وأمراض الأعصاب الطرفية.
ووفقا لها، نجاح علاج الوخز بالإبر يعتمد على المرض وشدته وحساسية المريض واستجابته لهذه الطريقة في العلاج. فمثلا تتحسن حالة المريض المصاب بمرض باركنسون عند استخدام الوخز بالإبر مع التدليك، لأنه يساعد على تخفيض توتر العضلات. كما لا يمكن التغلب على الإكتئاب بعدة جلسات الوخز بالإبر دون مساعدة طبيب نفساني. وقد أثبتت عدة دراسات أن الوخز بالإبر يحفز إنتاج الدوبامين والإندورفين، ما يساعد على مكافحة الاكتئاب.
وتشير إلى أنه خلال ممارستها لهذه الطريقة اتضح أنها فعالة مع الطرق الأخرى في علاج الأمراض النسائية والمسالك البولية بما فيها المرتبطة باضطراب وظيفة الإنجاب.
وتقول: “لا يمكن الإجابة بصورة قاطعة على سؤال لماذا الوخز بالإبر فعال. تشير بعض الدراسات إلى أن هذه الطريقة تحسن تدفق الدم إلى مكان الوخز ، وبعضها يشير إلى أنها تحفز إطلاق مواد معينة تساعد على التغلب على الألم”.
وتشير إلى أنه خلال ممارستها لهذه الطريقة اتضح أنها فعالة مع الطرق الأخرى في علاج الأمراض النسائية والمسالك البولية بما فيها المرتبطة باضطراب وظيفة الإنجاب.
وتقول: “لا يمكن الإجابة بصورة قاطعة على سؤال لماذا الوخز بالإبر فعال. تشير بعض الدراسات إلى أن هذه الطريقة تحسن تدفق الدم إلى مكان الوخز ، وبعضها يشير إلى أنها تحفز إطلاق مواد معينة تساعد على التغلب على الألم”.
المصدر: Gazeta.Ru